در كتاب سوانح احمد غزالي شعر زير را ديدم؛ دنبال جزئيات بيشترش بودم كه متن زير به دست آمد:
من أحوال العاشقيـن
فراق الحبيب أليمٌ أليم *** وقلب المحبّ سقيمٌ سقيم
فمن كان في حبّه صادقاً *** بباب الحبيب مقيمٌ مقيم
وفي الحديث الشريف :
ألا إنّ لله شراباً لأوليائه ، إذا شربوا سكروا ، وإذا سكروا طربوا ، وإذا طربوا طابوا ، وإذا طابوا ذابوا ، وإذا ذابوا خلصوا ، وإذا خلصوا طلبوا ، وإذا طلبوا وجدوا ، وإذا وجدوا وصلوا ، وإذا وصلوا اتّصلوا ، وإذا اتّصلوا لا فرق بينهم وبين حبيبهم.
« لا فرق بينك وبينهم إلاّ أ نّهم عبادك ، فتقها ورتقها بيدك ».
وفى الحديث القدسي :
عبدي يتقرّب إليَّ بالنوافل حتّى اُحبّه ، فإذا أحببته كنت بصره الذي يبصر به ، وسمعه الذي يسمع به ، ويده التي يبطش بها.
ولله المثل الأعلى ، ألا لله في أيام دهركم نفحات فتعرّضوا لها ، إنّي لأشمّ نفس الرحمن من جانب اليمن ، إنّي لأجد ريح يوسف ، هو معكم أينما كنتم.
عباراتنا شتّى وحسنك واحدٌ *** كلّ إلى ذاك الجمال يشيرُ
هذه شمّة من حالات العشق والعاشقين ...
gmail...
ما را در سایت gmail دنبال می کنید
برچسب : نویسنده : imi gmail بازدید : 177 تاريخ : چهارشنبه 27 فروردين 1393 ساعت: 18:06